كمن يشاهد فيلماً خانقاً مريباً، بطريقة «الفلاش باك».. يتابع الرأي العام النمساوي منذ أول من أمس القضية التي بدأت تتكشف تفاصيلها رويداً رويداً عن الرجل، 73 عاما، الذي حَبَسَ ابنته، 42 عاماً، بقرية امستيتن بالنمسا السفلى، لـ24 عاماً في قبوٍ داخل منزله، بينما عاشت في الجزء الظاهر من ذات المنزل، أمها وابناؤهما